حُلْمٌ أَبْتَغِيهِ كَغَالِبِيَّةِ اَلشُّـــــــــــــــــــــــــــــــبَّانْ.
يَتَبَادَرُ إِلَى اَلذِّهْنِ بَيْنَ اَلْفَتْرَةِ وَاَلْآنْ.
زَوْجَـــــــةٌ مُسْتَقْبَلِيَّةٌ تَقْبَلُنِي كَمَا أَنَا.
فَنَـــــــــــــــــــــكْسِبُ مَعاً اَلرِّهَانْ.
دُونَ زَيْفٍ لِلْــــــــــــــــــــــحَقَائِقْ.
وَبَعِيدًا عَنِ اَلْخِدَاعِ وَاَلْخِـــــــذْلَانْ.
إِنَّ اَلصِّدْقَ أَغْلَى مَا يُمَيِّزُ اَلْإِنْسَانْ.
فَعَوِضًا عَنْ مَنْحِهَا تَاجاً لَامِعاً مُبْهِرَا.
سَأَكُونُ تَاجاً يُزَيِّنُ حَيَاتَهَا بِاَلْحُبِّ وَاَلْمَوَدَّةِ وَاَلْحَنَانْ.
كَلَامِي لَيْسَ مُجَرَّدَ شِعَارَاتْ. بَلْ مَايُرِيدُهُ اَلْقَــــــــــــــــلْبُ.
يُجَـــــــــــــــــــــــسِّدُهُ قَلَمِي. وَيَقُـــــــــــــــــــــولُهُ اَللِّسَانْ.
بقلم: عبد اللطــــــــــيف ” بريس تطوان”





