ووفق مصدر محلي، فقد تم العثور على الهالكة وهي معلقة بحبل داخل حمام البيت، فتم نقلها على وجه السرعة لمستشفى محمد الخامس قصد إسعافها، إلا أنها وصلت جثة هامدة.
والغريب في الأمر، يضيف المصدر ذاته أن الهالكة التي لا يتجاوز عمرها 17 سنة، لم تكن تعاني من أي اضطرابات نفسية أو مشاكل عائلية قد تجعلها تُقدم على الانتحار.
وتابع قائلا إن السلطات المختصة فتحت تحقيقا لمعرفة ملابسات الانتحار والأسباب الكامنة وراءه، في حين تم إيداع الجثة في مستودع الأموات لإخضاعها للتشريح الطبي.