وصدرت هذه البيانات مُستهل الأسبوع الجاري عن الجمعية الإسبانية لطب الأورام الجمعية الإسبانية لمكافحة السرطان، بالتزامن مع الاحتفال باليوم العالمي لمكافحة سرطان الثدي الموافق 19 أكتوبر (تشرين الأول).
وتراجع معدل الوفاة جراء هذا المرض في الأعوام الأخيرة بفضل برامج الفحص وتحسين العلاج، لكنه لا يزال السبب الرئيسي للوفاة بالسرطان بين النساء الإسبانيات.
وسجل سرطان الثدي في عام 2019 33 ألفاً و307 إصابات جديدة في إسبانيا، وربع النساء المصابات به في البلد الأوروبي موجودات في مدينتي مدريد وبرشلونة.
ويتخطى معدل البقاء على قيد الحياة لمدة 5 سنوات مع هذا المرض نسبة 90%، ما يعني أن أكثر من 90 من كل 100 امرأة مصابة بسرطان الثدي يبقين على قيد الحياة خمس سنوات عقب تشخيص المرض.
بريس تطوان/مُتابعة