في تطور غير مسبوق، شهدت قبة البرلمان حدثًا تاريخيًا، حيث توحد جميع النواب البرلمانيين عن مدينة تطوان في مرافعة قوية للدفاع عن حقوق المدينة وسكانها.
وبفضل جهودهم، تم اتخاذ قرار فوري بإعادة فتح جميع المصانع التي كانت تشغل آلاف العمال قبل أن تغلق أبوابها خلال السنوات الماضية.
وحسب مصادر رسمية، فإن هذا القرار سيضع تطوان على طريق النهضة الاقتصادية، حيث من المتوقع أن تتحول إلى القوة الاقتصادية الأولى في الشمال، مع توفير آلاف فرص الشغل، وعودة الحياة إلى المناطق الصناعية التي عانت من الركود.
الخبر انتشر بسرعة وأثار فرحة عارمة بين سكان المدينة، لكن الحقيقة تكمن في سطر واحد: “كل هذا مجرد كذبة أبريل!”
بريس تطوان
الكذب حرام يا إخوة
من أجل إغراق المدينة في العشوائية كمثيلتها طنجة، بسيارات نقل المستخدمين و بذلك وءد تاريخها العريق و الجمالية العمرانية…الخ نحن كساكنة نرفض هذا الأمر بارك الله فيكم مابغيناش.
لا ظاعي لنشر اكاذيب ابريل حتى لا نساهم في خداع المواطنين