بريس تطوان
✔ بعد أن قضت البناية فترة في ملكية أسرتين يهوديتين خلال القرن XVIII م اشتراها السلطان محمد بن عبد الله حوالي 1760م.
✔ وتم إهداؤها للحكومة السويدية لتؤسس بها أول قنصلية لها سنة 1788م.
✔ وفي 1871م استغلها الحاكم الإسباني ليجعل منها إقامة للبعثة الكاثوليكية، فبنى بها كنيسة كبيرة سماها “لابوريشيما”على السيدة مريم أم المسيح.
✔ لكن منذ حوالي ثلاثين سنة، و لأنه لم يعد يتردد المسيحيون على الكنيسة بكثرة، أصبحت المؤسسة تعنى بأنشطة اجتماعية مختلفة.
✔ أما حاليا فلم يبق من البناية سوى الجزء العلوي من السلم الرئيسي.