بريس تطوان في حوار مع الفتى الفنان الصاعد اسماعيل الورياني - بريس تطوان - أخبار تطوان

بريس تطوان في حوار مع الفتى الفنان الصاعد اسماعيل الورياني

 

بريس تطوان في حوار مع الفتى الفنان الصاعد اسماعيل الورياني

ولد المطرب الصاعد اسماعيل الورايني يوم 5 أكتوبر 1995 بتطوان لعائلة فنية . حيت تأثر بجده الفنان عبد الواحد العمراني الذي ألهمه بالسير في طريق موسيقى الطرب فهو يعتبر من الفنانين الذين ابتدءوا مسارهم الفني مبكرا ( السابعة من عمره ) . كان يشارك في الحفلات و السهرات المدرسية و يقول متذكرا تلك المرحلة من طفولته ” كنت كلما خرج الأستاذ من حجرة الدرس أقوم بتحويل قسم لسهرة طربية فكان هدا هو السبب الوحيد الذي جعلني مشاغبا “أحيا هذا الفتى الصاعد عدة سهرات بجانب عدة أسماء ضخمة .
كما شارك في برنامج 100 في 100 شباب الذي يبت على القناة الأولى إضافة إلى عدة اذاعات وطنية .بعض المهتمين بالأصوات الغنائية الشابة يؤكدون أن الفنان إسماعيل الورايني يملك عدة مقومات و إمكانات فنية تتيح له الذهاب بعيدا في مجال الموسيقى الطربية.

بريس تطوان التقت بالفتى المشحون بمواهب فنية فياضة وأجرت معه الحوار التالي :
ما هو نوع الغناء الذي تعشقه؟أولا شكرا على هذه الالتفاتة الطيبة، فبالنسبة للغناء الذي أعشقه هو موسيقى الشرقي و الطرب.لماذا اختيارك لهذا النوع بالذات ؟مممم. اخترت هدا النوع من الغناء لأنني مند أن فتحت عيني و أنا أسمعه في المنزل و خصوصا عندما أذهب عند جدي كنت أجلس بجانبه و أردد معه تلك الأغاني إضافة إلى أني أجيدها.هل ترى أن مدينة تطوان تساعد الفنانين مثلك على النجاح والتفوق ؟بتطوان نادرا ما نتلقى مساعدات سواء من جمعيات أو غيرها . مع أن المدينة تحتوي على مواهب عدة و على سبيل الذكر . ففي عدة سهرات و مهرجانات يتم استدعاء فنانين من خارج المدينة و يغفلون على المواهب الشابة . ماهي أهم الطموحات التي تحملها وأنت في ريعان العطاء ؟
 طموحي ليس هو الشهرة الشخصية بل شهرة الأغنية و ما أقدمه للجمهور الكريم . كما أن طموحي الثاني الذي أطمحه لمدينة تطوان هو أن يعتني بها المسؤولون و أن يهتموا بالأصوات الشابة بالدرجة الأولى . كذلك أطمح في أن أكون نجم المستقبل و عندليب المدينة .
 
 
 
 
ماهي الكلمة التي تود إرسالها إلى الجهات المعنية والتي تهتم بالشأن الفني ؟
  كما قلت: يجب الاهتمام بالأصوات الشابة و تكثيف التظاهرات و المهرجانات و كدا تنظيم مسابقات غنائية محلية و التي يغفل عنها الكثير من المسؤولين .ما هي مشاريعك الفنية المستقبلية ؟
 من مشاريعي هي أنني أسست فرقتي الموسيقية الخاصة بي و الذي طال أن حلمت بها و ها أنا وصلت لهدفي . كما أنني سأثبت وجودي في عدة سهرات و كذلك على القناة الرابعة في إحدى البرامج الغنائية .
 
 
كلمتكم الأخيرة ؟
 أتمنى أن أنال إعجاب و رضا الجمهور المغربي الذي أحاول أن أرفع رايته في كل مكان و سأكون عند حسن الظن في الأعمال المقبلة إن شاء الله.
 
 
بريس تطوان

 


شاهد أيضا

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.